نامِت حاضنة الكتاب
والقلم سَـحَـب نفسه
بشويش من إيديها
تحلم زي البنات
بالرقص ع الطبلة وع النجيلة
تشتهي حد عارفة
انه عمره ما حيشتريها
تبكي ف أواخر
كلامه في المكالمة
وان سألها صوتها ماله؟
تقوله "عادي
انا عندي برد"..
ولأنه مكانش بيطَّمن بجد
ما يصدَّق يقفل
في الكلام
ويقول سلام
مش عارفة ليه
حست ساعتها بنغزة
وإنه مكانش ليها
تكتب في الأجندة
بختها المايل..
وكلام أغاني
بقلم ليه ذكريات
يفضَى القلم
يفضل ألم جواها قد الحياة
وتناجي من تحت سابع سما
"شاهد يا رب؟"
بتنام من غير ما تستنى الإجابة
بدمع الخد ناشف
لسا شايلة حلمها
بالأمومة ف ضم المخدة
حُضنها أدفى م الجنة
وطبعها زي العيال
تلعب معاها تحبها
حلمها مبقاش بجد
تلاتـ(30)ـين سنين العمر
وقعوا من إيديها
وعيون خالاتها وبناتهم
وأمها
مبيرحموش
"سيبوني لوحدي
شوية يمكن احبكوا
سيبوني ف حالى
لحظة
عشان اعيش
والقلم سَـحَـب نفسه
بشويش من إيديها
تحلم زي البنات
بالرقص ع الطبلة وع النجيلة
تشتهي حد عارفة
انه عمره ما حيشتريها
تبكي ف أواخر
كلامه في المكالمة
وان سألها صوتها ماله؟
تقوله "عادي
انا عندي برد"..
ولأنه مكانش بيطَّمن بجد
ما يصدَّق يقفل
في الكلام
ويقول سلام
مش عارفة ليه
حست ساعتها بنغزة
وإنه مكانش ليها
تكتب في الأجندة
بختها المايل..
وكلام أغاني
بقلم ليه ذكريات
يفضَى القلم
يفضل ألم جواها قد الحياة
وتناجي من تحت سابع سما
"شاهد يا رب؟"
بتنام من غير ما تستنى الإجابة
بدمع الخد ناشف
لسا شايلة حلمها
بالأمومة ف ضم المخدة
حُضنها أدفى م الجنة
وطبعها زي العيال
تلعب معاها تحبها
حلمها مبقاش بجد
تلاتـ(30)ـين سنين العمر
وقعوا من إيديها
وعيون خالاتها وبناتهم
وأمها
مبيرحموش
"سيبوني لوحدي
شوية يمكن احبكوا
سيبوني ف حالى
لحظة
عشان اعيش